
لابد من تدريب الأفراد على مهارات متقدمة تتناسب مع متطلبات الوظائف المستقبلية، مثل البرمجة، إدارة الروبوتات، وتحليل البيانات.
عند حرق النفايات الإلكترونية، يتم إطلاق غازات سامة مثل الديوكسينات والفيورانات التي تساهم في تلوث الهواء وتغير المناخ.
الجميع يعرف أهمية التكنولوجيا سواء من التعليم أو الرفاهية أو من ناحية الصحة ، و من فوائدها هُناك العديد من الفوائد للتكنولوجيا، والتي تعود بالنفع على الفرد والمجتمع، ومنها: التواصل مع الآخرين: ساهمت شبكة الإنترنت والأجهزة المحمولة في التواصل مع أي شخص في العالم، وإقامة علاقات مع أشخاص على مسافات بعيدة. زيادة فرص العمل: ساعدت التكنولوجيا وأجهزة الكمبيوتر في زيادة فرصة القيام بالعديد من الوظائف عن بعد، حيث أصبح العديد من العمال قادرين على العمل من المنزل في الأوقات التي يفضلونها. زيادة الثروة المعلوماتيّة: حيث أصبح بالإمكان الوصول إلى جميع أنواع المعرفة بسهولة ويسر، فلم تعد الكتب الوسيلة الوحيدة للمعرفة ، وكما ان لها مضار عديدة منها، التلوث: أدّى الاستخدام المُفرط للتكنولوجيا إلى زيادة النفايات في البيئة، الأمر الذي أدّى إلى التلوث، حيث إنّ زيادة عدد المركبات، وما ينتج عنها من انبعاثات يُعدّ أحد الأسباب الرئيسيّة في تلوث الهواء، هذا كما أنّ الاستخدام المفرط للمبيدات الحشريّة الزراعيّة أدّى إلى تآكل التربة.
تشجيع الصناعات المحلية على الاستثمار في الحلول التكنولوجية مع ضمان توفير فرص عمل للأفراد في مجالات مبتكرة.
ضعف برامج إعادة التدوير وعدم وعي المستهلكين يزيد من تفاقم المشكلة.
تعتبر الثوره منظومة شامله من التغيرات النوعية الجوهرية التي تحدث في بنيه مادين او اجتماعيه او فكريه فتغير هويتها وتنسف كيانها جذريا ولقد أحدثت الثوره الصناعية الاولي تغييرات هائله في مختلف جوانب الحياه الاجتماعيه والثقافية والسياسية وتجلت هذه التغيرات في التعليم نور الامارات وفي العمل وفي الذهنيات والعقليات
إلا أن تلك المميزات يواجهها تحديات على نفس القدر من التعقيد والخطورة، إلا أن الإنسان يمكنه التغلب على ذلك، فإنه قد وصل إلى تلك المرحلة من التقدم من خلال التغلب على تحديات مماثلة سابقاً.
الثورة الصناعية الرابعة تستند على الصناعة من حيث استخدامها للتقنية الحديثه لاسيما ان التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الهواتف النقاله والروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الابعاد والانترنت واشياء اخرى قد غيرت حياتنا اليوميه بشكل كبير واصبحت جزء من حياتنا ولها ايجابيات كثيره وايضاً لها سلبيات لكنها تفيدنا جداً بشكل كبير ايضاً أصبحت جزء من حياتنا وايامنا حتى نور الإمارات صارنا نعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية لانها سهلت علينا الكثير من الاعمال و وفرت لنا الوقت .
ما نواجهه يختلف في الحجم والنطاق ومستوي التعقيد ، سنشهد تحول على خلاف ما شهدته البشرية من قبل.
ويتوقف ذلك على اربعه ابعاد منها الاول ،البعد التكنولوجي:حيث إن التقدم في مجال الذكاء الاصطناعي،والروبوتات ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، وإنترنت الأشياء سيضغط على الشركات من أجل التشغيل الآلي وان تبقى ذات تنافسية مع ضغوط التكلفة مما سيؤدي الى تقليص كبير في عدد العمال "التقليديين" و إعادة تعيين مجموعة كبيرة من الوظائف الاخري.
يصبح واقعاً نعيشه منها وايضاً جعلت واقعنا مختلف واسهل ومتقدم ، وتتألف الثورة
< نشر الثقافة اللازمة لتفهم التكنولوجيات الجديدة والبازغة المعنية.
فالثورة الصناعية الرابعة جعلت من الا ممكن ممكن و جعلت من البعيد قريباً و اصبحت المنافسة بينها و بين العقل البشري شرسة جدًا .
وهو ما يفرض اهمية العمل المشترك كذلك على المستوي الدولي من أجل وضع معايير عالميّة تحدّ من مخاطر استخدام التقنيات الحديثة في أعمال تهدّد الأمن البشريّ، وتحديد الحقوق والواجبات كاساس لتوظيف تلك الثورة الصناعية كسبيل للتقدم والتنمية.